حزب الله يعلن الاستنفار والجاهزية الكامله بالتزامن مع المناورة الإسرائيلية
يُذكَر أنه، خلال كلمة ألقاها بمناسبة يوم القدس العالمي، الأسبوع الفائت، وجّه السيد نصر الله تهديداً إلى الاحتلال الإسرائيلي، بأنّه “عندما تبدأ المناورات الإسرائيلية، نحن سنكون في أعلى جهازية وأي خطأ أو حماقة سيتم الرد عليها سريعاً ومباشرةً”.
وكانت المقاومة في لبنان أعلنت أنّها ستكون في جاهزية عالية في موازاة إعلان الاحتلال بدء مناوراته العسكرية، مؤكدةً أنّ تشكيلاتها الجهادية أجرت “خلال الأسابيع الماضية مناورات صامتة”.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، في وقت سابق، أنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي “بدأت اليوم المناورة الأكبر في تاريخها، واسمها مركبات النار”.
وفي سياقٍ متصل، أكدت مصادر في المقاومة الفلسطينية لمراسل الميادين، أمس الأحد، أنها “رفعت جاهزيتها العسكرية عقب إعلان العدو بدء مناورة عسكرية ضخمة”.
وقالت المصادر إن “المقاومة في قطاع غزة رفعت درجة الاستنفار تزامناً مع المناورة التي يُجريها العدو، واستعداداً لإمكان غدر الاحتلال”.
الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، يعلن أنه “ابتداء من الساعة السابعة سيُطلب من تشكيلات المقاومة في لبنان أن تستنفر سلاحها وقياداتها ومجاهديها”.
أعلن الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، اليوم الإثنين، أنّه طلب الاستنفار والجاهزية الكاملين بالتزامن مع بدء المناورات الإسرائيلية الكبرى، وقال السيد نصر الله إنّه “ابتداءً من الساعة السابعة طلبنا من تشكيلات المقاومة الاستنفار، لتكون على أهبّة الاستعداد لمواجهة العدو الإسرائيلي”.
وأكد السيد نصر الله أنّ “الاستنفار سيكون ضمن نِسَب معينة ترتفع مع الوقت، لتكون في أتمّ الجاهزية”، مشدداً على أنها رسالة إلى العدو الإسرائيلي، مفادها أن “أي خطأ في اتجاه لبنان لن تتردّد المقاومة في مواجهته”.
وتوجَّه إلى الاحتلال الإسرائيلي بالقول: “لسنا خائفين لا من مناوراتك، ولا من وجودك، ونحن نؤمن بأنك أوهن من بيت العنكبوت”.
يُذكَر أنه، خلال كلمة ألقاها بمناسبة يوم القدس العالمي، الأسبوع الفائت، وجّه السيد نصر الله تهديداً إلى الاحتلال الإسرائيلي، بأنّه “عندما تبدأ المناورات الإسرائيلية، نحن سنكون في أعلى الجهازية وأي خطأ أو حماقة سيتم الرد عليها سريعاً ومباشرةً”.
وكانت المقاومة في لبنان أعلنت أنّها ستكون في جاهزية عالية في موازاة إعلان الاحتلال بدء مناوراته العسكرية، مؤكدةً أنّ تشكيلاتها الجهادية أجرت “خلال الأسابيع الماضية مناورات صامتة”.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، في وقت سابق، أنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي “بدأت اليوم المناورة الأكبر في تاريخها، واسمها مركبات النار”.
وفي سياقٍ متصل، أكدت مصادر في المقاومة الفلسطينية لمراسل الميادين، أمس الأحد، أنها “رفعت جاهزيتها العسكرية عقب إعلان العدو بدء مناورة عسكرية ضخمة”.
وقالت المصادر إن “المقاومة في قطاع غزة رفعت درجة الاستنفار تزامناً مع المناورة التي يُجريها العدو، واستعداداً لإمكان غدر الاحتلال”.